أول عاصفة قوية تضرب أوروبا كاملة هذا الموسم
رياح عاتية بسُرعة هبّات تزيد عن 140 كيلومتر بالساعة، مما تسبب في تكسير الأشجار و حدوث فيضانات و قطع التيار الكهربائي عن الآلاف و تعطيل عمليات النقل البري و البحري
- في وقت ما زال فيه حوض البحر المتوسط و مناطق واسعة من أوروبا الشرقية تحت إمرة و سيطرة مُرتفع جوي يعمل على حجب و حجز المُنخفضات الجوية و تأثيرات المُحيط الأطلسي،
فقد بدأت دول شمال أوروبا ووسطها بالإستعداد جيداً لأول عاصفة من العيار الثقيل هذا الموسم.
الدول الأوروبية كثفت استعدادها بعدما رأت نتيجة العاصفة في أول محطّاتها، و هي الجزر البريطانية ،حيثُ تعرضت المنطقة إلى أمطار غزيرة و رياح عاتية بسُرعة تزيد عن 140 كيلومتر بالساعة، مما تسبب في تكسير الأشجار و حدوث فيضانات و قطع التيار الكهربائي عن الآلاف و تعطيل عمليات النقل البري و البحري.
كما يُخشى أن يكون أحد صغار السن في عداد الموتى، و ذلك بعد أن سحبته أمواج البحر في منطقة نيو هافن مساء الأحد.
تأثيرات واسعة على دول المغرب العربي و يتوقع أن تفتح هذه العاصفة المجال أمام عودة الأمطار و بقوة إلى أجزاء من دول المغرب العربي و لا سيما الجزائر و تونس و بعض مناطق المملكة المغربية، إضافة إلى حدوث انخفاض كبير في درجات الحرارة و نشاط على سرعة الرياح.
و تبدأ الأمطار بالهطول الثلاثاء بمشيئة الله على أجزاء متفرقة من المملكة المغربية و مرتفعات أطلس ، سُرعان ما تمتد نحو غرب الجزائر ووسطها مع ساعات المساء. و تُصبح الأمطار ذات تأثير واسع على الجزائر يوم الأربعاء و تتحرك أيضاً نحو الشمال التونسي، و تستمر حتى الجُمعة مبدئياً في تونس و شرق الجزائر.
و تكون الأمطار غزيرة في بعض المناطق و مترافقة مع حدوث العواصف الرعدية، مع تنبيهات من احتمال تشكُل السيول خاصة في شمال الجزائر و الأراضي التونسية.
رياح عاتية بسُرعة هبّات تزيد عن 140 كيلومتر بالساعة، مما تسبب في تكسير الأشجار و حدوث فيضانات و قطع التيار الكهربائي عن الآلاف و تعطيل عمليات النقل البري و البحري
- في وقت ما زال فيه حوض البحر المتوسط و مناطق واسعة من أوروبا الشرقية تحت إمرة و سيطرة مُرتفع جوي يعمل على حجب و حجز المُنخفضات الجوية و تأثيرات المُحيط الأطلسي،
فقد بدأت دول شمال أوروبا ووسطها بالإستعداد جيداً لأول عاصفة من العيار الثقيل هذا الموسم.
الدول الأوروبية كثفت استعدادها بعدما رأت نتيجة العاصفة في أول محطّاتها، و هي الجزر البريطانية ،حيثُ تعرضت المنطقة إلى أمطار غزيرة و رياح عاتية بسُرعة تزيد عن 140 كيلومتر بالساعة، مما تسبب في تكسير الأشجار و حدوث فيضانات و قطع التيار الكهربائي عن الآلاف و تعطيل عمليات النقل البري و البحري.
كما يُخشى أن يكون أحد صغار السن في عداد الموتى، و ذلك بعد أن سحبته أمواج البحر في منطقة نيو هافن مساء الأحد.
تأثيرات واسعة على دول المغرب العربي و يتوقع أن تفتح هذه العاصفة المجال أمام عودة الأمطار و بقوة إلى أجزاء من دول المغرب العربي و لا سيما الجزائر و تونس و بعض مناطق المملكة المغربية، إضافة إلى حدوث انخفاض كبير في درجات الحرارة و نشاط على سرعة الرياح.
و تبدأ الأمطار بالهطول الثلاثاء بمشيئة الله على أجزاء متفرقة من المملكة المغربية و مرتفعات أطلس ، سُرعان ما تمتد نحو غرب الجزائر ووسطها مع ساعات المساء. و تُصبح الأمطار ذات تأثير واسع على الجزائر يوم الأربعاء و تتحرك أيضاً نحو الشمال التونسي، و تستمر حتى الجُمعة مبدئياً في تونس و شرق الجزائر.
و تكون الأمطار غزيرة في بعض المناطق و مترافقة مع حدوث العواصف الرعدية، مع تنبيهات من احتمال تشكُل السيول خاصة في شمال الجزائر و الأراضي التونسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق