(رويترز) - قال مسؤولون يوم الاثنين إن قمرا صناعيا اوروبيا للأبحاث العلمية وزنه طن واحد هوى إلى الغلاف الجوي واحترق ويرجح ان يكون حطامه سقط في المناطق الجنوبية للمحيط الأطلسي.
وقالت وكالة الفضاء الاوروبية إن اخر اتصال لمحطات المتابعة الأرضية مع القمر (جي.أو.سي.إي) كان في الساعة 22:42 بتوقيت جرينتش يوم الاحد عند مروره على ارتفاع 120 كيلومترا فوق القارة القطبية الجنوبية.
ويعتقد المسؤولون من خلال تقديرات لنماذج بالكمبيوتر إن القمر اصطدم بالغلاف الجوي العلوي على ارتفاع حوالي 80 كيلومترا تقريبا فوق سطح الأرض في موعد لا يتجاوز الساعة 00:16 بتوقيت جرينتش يوم الاثنين قرب جزر فوكلاند.
وقالت وكالة الفضاء الاوروبية في تقرير في موقعها على الانترنت ان هذا يرجح ان يكون الحطام قد سقط في اقصى جنوب المحيط الأطلسي.
وقال التقرير "لم ترد انباء عن وقوع اضرار من اي حطام."
وقال مسؤولو الوكالة انه كان المتوقع ان يصل نحو 25 في المئة من القمر الصناعي الذي يعادل حجمه حجم سيارة إلى الأرض دون ان يحترق في الغلاف الجوي.
واطلق القمر في عام 2009 لرسم خريطة لتباينات الجاذبية الأرضية. واستخدم العلماء البيانات في إعداد أول خرائط عالمية تفصيلية للحدود بين قشرة الأرض وطبقة الدثار أو الوشاح (التي تقع بين القشرة والمركز) إلى جانب بعض المشروعات الأخرى.
ونفد وقود القمر في 21 أكتوبر تشرين الأول وفقد ارتفاعه باطراد منذ ذلك الوقت بفعل الجاذبية الأرضية.
والقمر الصناعي الاوروبي صغير بالمقارنة بمركبات الفضاء الاخرى التي تحطمت في الاونة الاخيرة لدى عودتها إلى الغلاف الجوي
وقالت وكالة الفضاء الاوروبية إن اخر اتصال لمحطات المتابعة الأرضية مع القمر (جي.أو.سي.إي) كان في الساعة 22:42 بتوقيت جرينتش يوم الاحد عند مروره على ارتفاع 120 كيلومترا فوق القارة القطبية الجنوبية.
ويعتقد المسؤولون من خلال تقديرات لنماذج بالكمبيوتر إن القمر اصطدم بالغلاف الجوي العلوي على ارتفاع حوالي 80 كيلومترا تقريبا فوق سطح الأرض في موعد لا يتجاوز الساعة 00:16 بتوقيت جرينتش يوم الاثنين قرب جزر فوكلاند.
وقالت وكالة الفضاء الاوروبية في تقرير في موقعها على الانترنت ان هذا يرجح ان يكون الحطام قد سقط في اقصى جنوب المحيط الأطلسي.
وقال التقرير "لم ترد انباء عن وقوع اضرار من اي حطام."
وقال مسؤولو الوكالة انه كان المتوقع ان يصل نحو 25 في المئة من القمر الصناعي الذي يعادل حجمه حجم سيارة إلى الأرض دون ان يحترق في الغلاف الجوي.
واطلق القمر في عام 2009 لرسم خريطة لتباينات الجاذبية الأرضية. واستخدم العلماء البيانات في إعداد أول خرائط عالمية تفصيلية للحدود بين قشرة الأرض وطبقة الدثار أو الوشاح (التي تقع بين القشرة والمركز) إلى جانب بعض المشروعات الأخرى.
ونفد وقود القمر في 21 أكتوبر تشرين الأول وفقد ارتفاعه باطراد منذ ذلك الوقت بفعل الجاذبية الأرضية.
والقمر الصناعي الاوروبي صغير بالمقارنة بمركبات الفضاء الاخرى التي تحطمت في الاونة الاخيرة لدى عودتها إلى الغلاف الجوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق