يستمر الجدل حول الجسم الذي رصدته "الكاميرا الحية" للمحطة
الفضائية الدولية، حيث يظهر في الصور جسم غريب يشبه إلى حد ما صحنا طائرا،
لم يتمكن العلماء من التعرف عليه.
تظهر الصور التي التقطت في 29 أغسطس/آب المنصرم بوضوح
اقتراب جسم على شكل صحن من المحطة الفضائية الدولية، وبعد دراسة الصور تبين
أنها للبطارية الشمسية للمحطة.
وحسب رأي الخبراء، مقاسات الجسم الغريب كبيرة جدا، لذلك لا يمكن اعتباره من النفايات الفضائية، وإن كانوا عجزوا عن تعريفه.
تجدر
الإشارة، الى أن وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" لم تعلق على الأمر حتى
الآن. لذلك لا يستثني بعض الخبراء أن يكون هذا الجسم، قد أطلق من الأرض في
وقت سابق إلى الفضاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق