أعلن موسم الأمطار الجديد 2014/2015 عن بدايته في أجزاء من
المغرب. ولكن، بأسوأ طريقة مُمكنة، حيثُ شهدت أجزاء من المناطق الجبلية
عواصف رعدية شديدة تسببت في تشكُل سيول وفيضانات راح ضحيتها شخصان، كما
تسببت في عزل 23 قرية على سفوح جبال أطلس.
وسقط أول ضحايا هذه الموسم المطري في قرية إيرنكن بعد ارتفاع
منسوب المياه في أحد الأنهار، ليجرف الضحية، في حين تسبب سقوط جدار في قرية
أنموس جرّاء الأمطار في وفاة شخص آخر.
وفيما يتعلق بأضرار الأمطار الشديدة، فقد تمثلت بانقطاع
التيار الكهربائي عن عدد كبير من البلدات، إضافة إلى انهيار بعض المنازل
البسيطة المبنية من الطين.
أمّ عن القرى التي تعرضت للعواصف، فهي تقع في مناطق يتجاوز ارتفاع بعضها الأربعة الآف متر وتبعد ما يقارب الـ 100 كم شرق أغادير التي تعد من أبرز المحطات السياحية في المغرب.
يُذكر بأن موسم الأمطار في المملكة المغربية يمتد عادةً بين أشهر سبتمبر ومايو إلا أن ذلك لا يمنع أحياناً من تشكُل عواصف رعدية محلية فوق أجزاء من جبال أطلس.
أمّ عن القرى التي تعرضت للعواصف، فهي تقع في مناطق يتجاوز ارتفاع بعضها الأربعة الآف متر وتبعد ما يقارب الـ 100 كم شرق أغادير التي تعد من أبرز المحطات السياحية في المغرب.
يُذكر بأن موسم الأمطار في المملكة المغربية يمتد عادةً بين أشهر سبتمبر ومايو إلا أن ذلك لا يمنع أحياناً من تشكُل عواصف رعدية محلية فوق أجزاء من جبال أطلس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق