أمواج عاتية بارتفاع أربعة عشر مترا ضربت المناطق الساحلية لجنوب غرب انجلترا، في وقت ما زال الناس يتحملون وطأة العواصف الأخيرة التي تسببت في الفيضانات.
فرق من المهندسين تعكف على إصلاح الخط الحديدي الرابط بين الجنوب الغربي بلندن، ويتوقع أن يتطلب إعادة استعماله ستة أسابيع على الأقل، فيما يتوقع استمرار هبوب العواصف الشديدة وهطول الأمطار الغزيرة أياما أخرى.
في الأثناء تم إخلاء ثمانين منزلا على الأقل من ساكنيه في قرية مورلاند في سومرسات.
عدد من المقيمين الذين صمموا على البقاء في بيوتهم، قرروا في نهاية الأمر المغادرة. وتقول امرأة من بين الأهالي:
“نعيش هنا منذ اثنين وأربعين عاما، ولم نشاهد فيضانات قط. هذا غريب”.
وفي فرنسا تعيش أربع مناطق من غرب البلاد حالة مشابهة من رداءة الأحوال الجوية، إذ أعلنت مناطق موربيان وفينيستير وايل دو فيلان ولوار أطلنتيك في مستوى الانذار الأحمر. واجتاحت منطقة موربيان فيضانات هي الأخطر منذ سنوات، وعمت الفيضانات أساسا بونتيفي التي اجتاحت فيها المياه ستين منزلا بالكامل وفي البرتغال أعلن مستوى الانذار الأحمر على طول ساحل البلاد، بسبب الأمواج العاتية، وهبوب رياح قوية بسرعة مائة وثلاثين كلم في الساعة.
فرق من المهندسين تعكف على إصلاح الخط الحديدي الرابط بين الجنوب الغربي بلندن، ويتوقع أن يتطلب إعادة استعماله ستة أسابيع على الأقل، فيما يتوقع استمرار هبوب العواصف الشديدة وهطول الأمطار الغزيرة أياما أخرى.
في الأثناء تم إخلاء ثمانين منزلا على الأقل من ساكنيه في قرية مورلاند في سومرسات.
عدد من المقيمين الذين صمموا على البقاء في بيوتهم، قرروا في نهاية الأمر المغادرة. وتقول امرأة من بين الأهالي:
“نعيش هنا منذ اثنين وأربعين عاما، ولم نشاهد فيضانات قط. هذا غريب”.
وفي فرنسا تعيش أربع مناطق من غرب البلاد حالة مشابهة من رداءة الأحوال الجوية، إذ أعلنت مناطق موربيان وفينيستير وايل دو فيلان ولوار أطلنتيك في مستوى الانذار الأحمر. واجتاحت منطقة موربيان فيضانات هي الأخطر منذ سنوات، وعمت الفيضانات أساسا بونتيفي التي اجتاحت فيها المياه ستين منزلا بالكامل وفي البرتغال أعلن مستوى الانذار الأحمر على طول ساحل البلاد، بسبب الأمواج العاتية، وهبوب رياح قوية بسرعة مائة وثلاثين كلم في الساعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق