قال علماء إن آخر أثر للمذنب ايسون تلاشى بعد وصوله إلى نقطة قريبة من الشمس احترق عندها.
وكتب عالم الفلك توني فيليبس على موقع (سبيس ويذر) المدعوم من إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) يوم الإثنين "أصبح المذنب ايسون الان مجرد سحابة من الغبار."
وأضاف "قد يتمكن مصورو الفضاء أصحاب الخبرة من التقاط لمحة لشبح المذنب الذي تلاشى في السماء قبل الفجر في مطلع ديسمبر لكن العين المجردة لا يمكنها بأي حال رؤيته."
ويعتقد العلماء أن المذنب تفتت أثناء مروره أمام الشمس يوم الخميس. ووصل ايسون إلى أقرب نقطة من الشمس على بعد (1.2 مليون كيلومتر) وهي مسافة تكاد لا تذكر وفقا للحسابات الفلكية.
وقال فيليبس إن المذنب أصبح بعد خروجه من وراء الشمس "بقايا من صورته السابقة."
وراود علماء الفلك الأمل طوال يومين في نجاة شذرة فضية من نواة المذنب وانها تومض لكن بحلول يوم الإثنين بدا أن اقتراب ايسون من الشمس كان مميتا.
وكان اثنان من هواة الفلك قد اكتشفا المذنب العام الماضي باستخدام الشبكة البصرية العلمية الدولية في روسيا المعروفة اختصارا باسم ايسون.
وكتب عالم الفلك توني فيليبس على موقع (سبيس ويذر) المدعوم من إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) يوم الإثنين "أصبح المذنب ايسون الان مجرد سحابة من الغبار."
وأضاف "قد يتمكن مصورو الفضاء أصحاب الخبرة من التقاط لمحة لشبح المذنب الذي تلاشى في السماء قبل الفجر في مطلع ديسمبر لكن العين المجردة لا يمكنها بأي حال رؤيته."
ويعتقد العلماء أن المذنب تفتت أثناء مروره أمام الشمس يوم الخميس. ووصل ايسون إلى أقرب نقطة من الشمس على بعد (1.2 مليون كيلومتر) وهي مسافة تكاد لا تذكر وفقا للحسابات الفلكية.
وقال فيليبس إن المذنب أصبح بعد خروجه من وراء الشمس "بقايا من صورته السابقة."
وراود علماء الفلك الأمل طوال يومين في نجاة شذرة فضية من نواة المذنب وانها تومض لكن بحلول يوم الإثنين بدا أن اقتراب ايسون من الشمس كان مميتا.
وكان اثنان من هواة الفلك قد اكتشفا المذنب العام الماضي باستخدام الشبكة البصرية العلمية الدولية في روسيا المعروفة اختصارا باسم ايسون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق