ثار بركان في جزيرة سومطرة بغرب إندونيسيا، ليغمر عددا من القرى في الرماد الساخن ويودي بحياة 14 شخصًا بحسب الرواية الرسمية.
وقال مسؤول الطوارئ، سوتوبو بوروو نوغروهو، إن من بين من لقوا حتفهم ثلاثة من أطفال المدارس ومعلم كانوا في رحلة استكشافية.
وكانت وكالة إدارة الكوارث قد سمحت للعديد من سكان القرى يوم الجمعة بالعودة لمنازلهم، وذلك بعد أن عاد البركان إلى نشاطه في سبتمبر/أيلول الماضي بعد أن ظل خامدًا طوال ثلاث سنوات، متسببا في تهجير الآلاف من منازلهم.
إلا أنه وفي يوم السبت، ثار البركان مرة أخرى ملقيا صخورا ساخنة ورمادًا على مسافة كيلومترين في الهواء.
ويخشى المسؤولون أن يكون هناك المزيد من الخسائر، إلا أن فرق الإنقاذ لا تستطيع الاقتراب من محيط البركان بسبب السخونة الناجمة عن الانفجار.
والتُقطت صور لعمال الإنقاذ وهم يستخرجون جثثًا كانت قد دُفنت في الرماد.
وأدى انفجار البركان عام 2010، إلى مقتل شخصين على الأقل وتهجير 30 ألفًا آخرين، حيث كان أول انفجار للبركان منذ 400 عام، ويعتبر واحدا من بين ما يقرب من 130 بركانا نشطا في إندونيسيا.
ويقول الخبراء إنه لم تتم دراسة البركان بشكلٍ كافٍ مقارنة بغيره من البراكين النشطة، وهو ما يزيد من صعوبة الخروج بأية توقعات لطبيعة نشاطه.
وقال مسؤول الطوارئ، سوتوبو بوروو نوغروهو، إن من بين من لقوا حتفهم ثلاثة من أطفال المدارس ومعلم كانوا في رحلة استكشافية.
وكانت وكالة إدارة الكوارث قد سمحت للعديد من سكان القرى يوم الجمعة بالعودة لمنازلهم، وذلك بعد أن عاد البركان إلى نشاطه في سبتمبر/أيلول الماضي بعد أن ظل خامدًا طوال ثلاث سنوات، متسببا في تهجير الآلاف من منازلهم.
إلا أنه وفي يوم السبت، ثار البركان مرة أخرى ملقيا صخورا ساخنة ورمادًا على مسافة كيلومترين في الهواء.
ويخشى المسؤولون أن يكون هناك المزيد من الخسائر، إلا أن فرق الإنقاذ لا تستطيع الاقتراب من محيط البركان بسبب السخونة الناجمة عن الانفجار.
والتُقطت صور لعمال الإنقاذ وهم يستخرجون جثثًا كانت قد دُفنت في الرماد.
وأدى انفجار البركان عام 2010، إلى مقتل شخصين على الأقل وتهجير 30 ألفًا آخرين، حيث كان أول انفجار للبركان منذ 400 عام، ويعتبر واحدا من بين ما يقرب من 130 بركانا نشطا في إندونيسيا.
ويقول الخبراء إنه لم تتم دراسة البركان بشكلٍ كافٍ مقارنة بغيره من البراكين النشطة، وهو ما يزيد من صعوبة الخروج بأية توقعات لطبيعة نشاطه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق